أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما يحدث في الفيسبوك .. دليل عل ضرورة وجود الرقابة / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تعليق واحد و اخير الى عماد ضو - ايدن حسين










تعليق واحد و اخير الى عماد ضو - ايدن حسين

- تعليق واحد و اخير الى عماد ضو
العدد: 594442
ايدن حسين 2014 / 12 / 30 - 16:26
التحكم: الحوار المتمدن


هل انا .. ايدن .. مسلم .. خوفا من السيف
هل انا اكرهوني على دخول الاسلام
انا مع انني مسلم .. اتكلم باسلوب .. اظن .. اعتقد .. يمكن
اما انت .. فتتكلم على اساس .. انك من لديه كل الحقيقة .. تواضع يا اخي قليلا
تواضع .. و ليكن شعارك .. انك ربما لا تكون على حق
و سلامي يا عماد يا ضو .. يا حبيبي .. يا عزيزي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما يحدث في الفيسبوك .. دليل عل ضرورة وجود الرقابة / ايدن حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - «الدفاع الوطني المشروط»: كيف تعيد قسد صياغة دورها في سوريا؟ ... / مروان فلو
- في عتمة المصطلحات. / فيصل يعقوب
- -هاكابي- والدعوة لحرب دعائية باسم -الدين- / بديعة النعيمي
- في البيت مع الله 14 / نيل دونالد والش
- طوفان الأقصى 799 - مراجعة كتاب - بيتر بينارت: -أن تكون يهودي ... / زياد الزبيدي
- رئاسة بلا سيادة: حين يُدار المشهد السوري بمنطق المخفر / حجي قادو


المزيد..... - هولندي يفوز بجائرة أفضل كاريكاتير عن رسم يفضح الإبادة الإسرا ...
- الأوقاف الفلسطينية: إغلاق إسرائيلي متكرر لبوابات المسجد الإب ...
- تصرف لافت من جماهير ليفربول مع محمد صلاح خلال مباراة برايتون ...
- عاجل: الجيش الإسرائيلي يقول إنه قتل -قائد ركن التصنيع في حما ...
- سوريا ـ هجوم استهدف دورية عسكرية سورية أمريكية مشتركة قرب تد ...
- إندونيسيا.. ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى أكثر من 1000 قت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما يحدث في الفيسبوك .. دليل عل ضرورة وجود الرقابة / ايدن حسين - أرشيف التعليقات - تعليق واحد و اخير الى عماد ضو - ايدن حسين