أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل الظهير الشعبي المجتمعي الذي تحتاجه القوات العراقية في مواجهة عصابات داعش المجرمة مفقودا! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - الانتهازية و الطائفية تنتهك الاقوال المعسولة - علاء الصفار










الانتهازية و الطائفية تنتهك الاقوال المعسولة - علاء الصفار

- الانتهازية و الطائفية تنتهك الاقوال المعسولة
العدد: 593953
علاء الصفار 2014 / 12 / 28 - 13:12
التحكم: الحوار المتمدن

لا يتطرق الكاتب لخزين داعش والذين تحالفوا مع داعش ودور السعودية وتركيا.الجميع يعرف البعث,هو خمير فاشي جر الشعب الى صنوف الويلات.فقبل السقوط نشرت توجيهات لقيادة البعث, من سرق البنوك و التخريب والى الدخول في الاحزاب الدينية و اليسارية لنخرها.هكذا يتجاهل الكاتب التاريخ و يتهم فقط المالكي ام العبادي,لتصريف الحس الطائفي. يعرف الجميع ان البعث بالشواف وطبقجلي وجاج سري ثم الى البكر وبرزان وسبعاوي وصدام الحليف كلهم من مدينة الموصل وتكريت وعانة اي ان الموصل كانت مرتع للقوى الرجعية و صارت من قلاع البعث هي وتكريت وعانة.هذا الامر موجود ليس في العراق بل وموجود حتى في المانيا إذ توجد مقاطعات محصورة لليمين واخرى لليسار.المقال لا يدين الشخصيات البعثية التي تعمل على تمير العراق, كلنا سمع بتصريح اثيل النجيفي بانه دخل الانتخابات من اجل حصوله على الحصنانة ولكي يعمل على التخريب فصارت الموصل ضحية البعث. بعد التنسيق مع القاعدة ونقشبندية عزت الدوري برعاية تركيا,كل المحافظات المذكورة صارت مرتع للقوى البعثية و داعش. لكن الكاتب يكيل التهم فقط للمكون العراقي الذي هو بمجموع 65% اضف له اليسار والكرد.فالباقي صدامييون

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الظهير الشعبي المجتمعي الذي تحتاجه القوات العراقية في مواجهة عصابات داعش المجرمة مفقودا! / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني


المزيد..... - أوكرانيا تهاجم محطة نفط روسية رئيسية وسط ضربات قاتلة في كييف ...
- حسام حسن يصدر قرارًا يتعلق بمحمد صلاح قبل مباراة مصر والرأس ...
- العمود الثامن: لماذا خسرت القوى المدنية ؟
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ي ...
- قمة المناخ في البرازيل ـ آلاف يشاركون في مسيرة المناخ الكبرى ...
- صور جديدة من مركز التنسيق الأمريكي لمراقبة الأوضاع في غزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل الظهير الشعبي المجتمعي الذي تحتاجه القوات العراقية في مواجهة عصابات داعش المجرمة مفقودا! / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - الانتهازية و الطائفية تنتهك الاقوال المعسولة - علاء الصفار