أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أَعزائي المُسلمين لا جنة بعد اليوم / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - تعليق الى باربا 2 - ايدن حسين










تعليق الى باربا 2 - ايدن حسين

- تعليق الى باربا 2
العدد: 593754
ايدن حسين 2014 / 12 / 27 - 15:58
التحكم: الحوار المتمدن


القران صريح في مسالة الحور العين .. حيث يقول .. و زوجناهم بحور عين
اي ان العلاقة هي علاقة زواج .. و ليس جنس مختلط او زنا
و ليس هناك ما يدل على ان المؤمن سيتزوج اكثر من حورية واحدة
و ليس هناك داعي لكل هذا الاسراف
ففي الدنيا قد تتعب الاولى لكي تكمل الثانية
اما في الاخرة فليس هناك تعب .. و ليس هناك ملل .. لكي تترك الاولى و تكمل الثانية
و غير مهم بالنسبة لي ان ليس هناك جنة .. و لكن المشكلة كبيرة لو كان هناك جهنم
و سلامي
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أَعزائي المُسلمين لا جنة بعد اليوم / بارباروسا آكيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أَعزائي المُسلمين لا جنة بعد اليوم / بارباروسا آكيم - أرشيف التعليقات - تعليق الى باربا 2 - ايدن حسين