عصر أفلاطون لم تكن هناك وسيلة أخري حتي يصل صوته أو فكره إلي الحاكم عصور الثوار الذين ذكرتهم لم يمتلكوا وسائل التواصل الحديثة التي كانت سببا في ثورات الخريف العرب ضد الطغيان للتغيير والوقوف بوجه الطغيان علينا أولا تنوير الشعوب وإلا سيحاكم الشعب ذاته الشخص الثائر أنه كافر ولا يتحمل سوط الحاكم في سبيل رضا الطوطم ووووووو للتغيير الحاجة مُلحة إلي كل الآراء والأفكار حتي الهزلي منها والديني لنتعرف علي أخطاءنا ونحاول تصحيحها وسائط التواصل اليوم صارت هي أفلاطون ولوثر وماركس والقرضاوي وأبو بكر. وعلي الشعوب أن تختار إما أن تغادر القطيع أو تنتظر جنات النعيم تحية وربما لي عودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف صنو الحاكم ! / شامل عبد العزيز
|