أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة رسولي (صلى الله عليه وسلم) اتمها وغادر / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - قتل بطل ((التحرير)) عثمان بن عفان - منير سراج










قتل بطل ((التحرير)) عثمان بن عفان - منير سراج

- قتل بطل ((التحرير)) عثمان بن عفان
العدد: 593558
منير سراج 2014 / 12 / 26 - 19:37
التحكم: الحوار المتمدن

وإذا بحثنا عن مصير الخليفة الثالث عثمان بن عفّان فسنرى أنّه لم يكن بأفضل حالاً من سابقه. فها هو المؤرّخ الطبري يروي لنا كيف كانت نهايته الوخيمة: ”وأمّا عمرو بن الحمق فوثبَ على عثمان، فجلسَ على صَدْره وبه رَمقٌ، فطَعنَه تِسعَ طعنات. قال عمرو: فأمّا ثلاث منهنّ، فإنّي طعنتهنّ إيّاه للّه. وأمّا ستّ، فإنّي طعنتهنّ إيّاه، لما كان في صدري عليه“.
. كما تذكر الروايات أنّه جرت محاولات لحزّ رأسه، لولا التوسّل والاستجداء من قِبَل أهله. ليس هذا فحسب، بل أكثر من ذلك: ”إن عثمان بعد قتله أُلقي على المزبلة ثلاثة أيام… وأما غلاماه اللذان قُتلا معه فجرّوهما برجليها وألقوهما على التلال، فأكلتهما الكلاب.“ وقد تمّ دفنه فقط بعد أن أذنَ عليّ بن أبي طالب بذلك: ”بقي عثمان ثلاثة أيام لا يدفن، ثم إن حكيم بن حزام القرشي وجبير ابن مطعم كَلّمَا عليًّا في أن يأذن في دفنه، ففعل.“، أنظر: ابن الأثير، الكامل في التاريخ. وحينما خرجت جنازته في نهاية المطاف، بمشاركة قليل من أهله، بعد أن أذنَ بذلك عليّ بن أبي طالب، كان النّاس يرجمون سريره، ويهمّون بإلقائه أرضًا، ثُمّ دُفن أخيرًا في مقبرة لليهود


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة رسولي (صلى الله عليه وسلم) اتمها وغادر / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة رسولي (صلى الله عليه وسلم) اتمها وغادر / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - قتل بطل ((التحرير)) عثمان بن عفان - منير سراج