أعجبني مقالك الطافح بحب الإنسانية وأعتقد أنه سيكون مكتمل الإنسانية لو لم تضمي موسى إلى اليهودية
قاد موسى العبرانيين غير اليهود من مصر في القرن الثالث عشر قبل الميلاد أما الديانة اليهودية فقد تأسست على أساطير سومرية نقلها أسرى بابل عندما حررهم من الأسر كسرى الفرس كورش وأعادهم إلى فلسطين عام 537 قبل الميلاد وهو ما يعني ألا يكون العبرانيون وقائدهم موسى يهوداً ولا الملك داؤود وابنه سليمان يهودا كنت كتيت عن ذلك في (الرسالات السماوية) في موقعي على الانترنت
تحياتي وتمنياتي للرفيقة العزيزة الباسلة موفور الصحة
Merry Xmas & Happy New Year
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بابا الفاتيكان بين وجود الله وقتل الاطفال؟ / مكارم ابراهيم
|