أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - البعد الديني في الحرب الأمريكية على العراق عام 2003 / كوثر الياسري - أرشيف التعليقات - وهناك من يقول - كنعان شماس










وهناك من يقول - كنعان شماس

- وهناك من يقول
العدد: 592599
كنعان شماس 2014 / 12 / 22 - 16:51
التحكم: الحوار المتمدن

عرض صدام خدمـــــــات الدولة العراقية على ابن لادن مرتيـــن باعتراف مدير مخابرات سالم الجميلي . تجده في اليوتيوب . رفض خدماته باعتبار النظام البعثي كافــــر اغضب الامريكان لانه عرض خدماته دون اذن مسبق منهم واراد ان يتشاطر عليهم فطمســـــوا ذكره والذين معه واظن هذا السبب الرئيس للحرب وهدم الدولة العراقية اما كذبة اسلحة الدمار الشامل فالكل يعرف ان اسرائيل قبل عقدين كانت قد حولتها الى كومة انقاض

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعد الديني في الحرب الأمريكية على العراق عام 2003 / كوثر الياسري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق الذي -يولد- لانه لن يولد/3 / عبدالامير الركابي
- بعيداً عن محدودية النظرة الانتخابية، هل يمكن إحياء حركة وطني ... / عماد عباس
- الوقائع العراقية ليست وقائع / صوت الانتفاضة
- السياسة في خدمة الوطن والشعب أو لا تكون / عزالدين مبارك
- فرانكشتاين والوجه الآخر للتكنولوجيا / نجاة تميم
- لا شرعية لترامب في غزة ولا لـ «مجلس السلام» / سنية الحسيني


المزيد..... - فيديو متداول لـ-رش الفواكه لتصبح ناضجة- في الصين.. ما صحته؟ ...
- أحدث عاصمة شيوعية: ما اسمها؟ أين تقع وما الحقائق التي تميّزه ...
- عيد البربارة: من هي القديسة التي -هربت مع بنات الحارة-؟
- فيديو - عرس جماعي في غزة يشقّ طريقه وسط ركام الحرب
- الشعلة الأولمبية تضيء البارثينون قبل انطلاقها نحو ألعاب ميلا ...
- سوريا: العدالة الانتقالية تغلق باب الثأر والانتقام


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - البعد الديني في الحرب الأمريكية على العراق عام 2003 / كوثر الياسري - أرشيف التعليقات - وهناك من يقول - كنعان شماس