و ما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة نزلت هذه الآية في أصحاب الكتاب و أنا أتجرأ قليلا و أضم المسلمين إلى أهل الكتاب باعتبار أن لديهم كتابا الآن القرآن. لنرى سبعين مذهبا من الشيعة و السلفية و الوهابية و الصوفية و السنة و الأحمدية و ال لروافضة و سبعين واوا أخرى.
و السبب يا سيدة ماجدة البغي و اتباع الهوى.
ليس السبب كما تظنين أن ما جاء كان باطلا بل ما جاء كان الحق و لا زال الحق و سيبقىالحق و لكن الناس مبطلين بل يريد الإنسان أن يفجر أمامه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإيمان بفكرة الله ضار والإلحاد هو الحل والتغيير / سامى لبيب
|