الحنين للعراق والتغني به يذكرنا بالعديد من لكتاب العراقيين مثل، السياب، الجواهري، حسب الشيخ جعفر، محس الرملي، غائب طعمة فورمان وغريهم، لغة الحزن تؤرخ للحاضر البائس الذي يعيشه العراق، فبعد زمن ستكون هذه القصائد /النصوص تاريخا ادبيا لما كان عليه العراق. رغم كثافة هذا الحزن، إلا انه حزن هادئ ، كحزن الام على اولادها، فلا تدعوا عليهم بالغضب، بال بالهداية والاصلاح، من هنا نجد الكاتب يدعوة بطريق غير مباشرة، ـ الجاهلين والضالين ـ الى التقدم من الوطن العراق،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حديث القرى / منصور الريكان
|