فلذلك لا يمكن, ولا ينبغي, محاولة فرض نموذج واحد من التعابير والوصول الى نفس الاستنتاجات لأنه, اولا, ستكون هي محاولة فاشلة وجهد ضائع, وثانيا, لكونها ستلغي معنى الحوار وستؤدي الى سيادة الشموليات اليكتاتورية التي تحذر انت منها, وثالثا, لاصبحت الحياة, بدون الاختلافات, مملة حد القرف وحتى لربما لا تستحق العيش. بالطبع هنالك من سيختلف معي بخصوص قولي هذا او غيره, وهذا ان حصل, فاني (اسعى الى ان) اراه امر ايجابي ومفرح في آن واحد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيف يستكلب أعداء الشيوعية! / فؤاد النمري
|