أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسيحيين عندهم شرف أكثر من داعش / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - إلى اختصاصي الفهلوة تعليق رقم 2 - عماد ضو










إلى اختصاصي الفهلوة تعليق رقم 2 - عماد ضو

- إلى اختصاصي الفهلوة تعليق رقم 2
العدد: 590676
عماد ضو 2014 / 12 / 15 - 07:40
التحكم: الحوار المتمدن

نفرض يا اختصاص فهلوة ان كل الذين لم يتوقفوا هم من المسيحيين.. ما الداعي لأن يقارن صاحبك المسيحيين بداعش؟
بدل الفهلوة الزائدة وحرف المقال عن موضوعه يا سيد، أجب عن الأسئلة التي يطرحها المقال:
لماذا يشعر المسلم بتعالي وعنجهية على غيره من البشر؟
ولماذا يعتقد انه أفضل من غيره؟
ولماذا يؤمن بكل جوارحه انه يحمل رسالة للبشرية. بينما هو خالي الوفاض؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيين عندهم شرف أكثر من داعش / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تاريخ الكومونات الاشتراكية (2) / حسين علوان حسين
- ( الفصل الخامس):الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن ال ... / أحمد صبحى منصور
- الحكم الثالث على حسين محمد الشبيبي (صارم)/3 / محمد علي الشبيبي
- من هم صهاينة أمريكا؟ / عبدالله عطية شناوة
- الحل المرغوب: اتحاد بين سوريا ولبنان وإسرائيل -رأي يغال بن ن ... / محمد عبد الكريم يوسف
- وجهة نظر طبية في توصيف حالة المجنى عليها الدكتورة بان طارق / عباس علي العلي


المزيد..... - نجل مروان البرغوثي لـCNN: والدي شريك عظيم للسلام لكن نتنياهو ...
- مصر.. نجيب ساويرس يقترح -حلا سهلا- لأزمة الديون الخارجية وين ...
- إيطاليا.. صاحبة مطعم بيتزا تتعقب سائحتين هربتا دون دفع فاتور ...
- ألمانيا: محكمة تسمح لمتحف -بوخنفالد- برفض دخول الأشخاص الذين ...
- داعش يغتال مصدراً أمنياً بصحراء الحضر في نينوى بعد أيام من ا ...
- سجن سائحين سعوديين في أذربيجان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسيحيين عندهم شرف أكثر من داعش / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - إلى اختصاصي الفهلوة تعليق رقم 2 - عماد ضو