أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كلمة من القلب ورجاء أخوي إلى أصدقائي الأعزاء وأخواتي الكريمات: / مثنى حميد مجيد - أرشيف التعليقات - شكرا لك - وليد حنا بيداويد










شكرا لك - وليد حنا بيداويد

- شكرا لك
العدد: 590437
وليد حنا بيداويد 2014 / 12 / 14 - 16:26
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا لك لانك تنشر التعليق ولكن ليس على مسؤؤليتك وانما على مسؤؤلية الحق ومسؤؤلية العراقى لا يتحملها احد الا بنفسه لانه ليس هناك من يدافع عنه والكل منهمك فى السرقات من الرؤوساء السابقون واللاحقون وانا جلبت لك امثلة وسوف لا اقعد اعوجا ولا اتكلم اعوجا وانما ساقول الحق سواء من رضى بها او من سيضرب راسه فى الحائط غيضا مع احترامى
مدن بكاملا تباع واطفال يباعون فى سوق العكاظ الاسلامى والازهر لا يكفر داعش وانما يوافق علث ذبح الازيديين والمسيحيين وانتم منهم يا مثنى ، بالامس القريب التقيت صورا لمجموعة شباب تم ذبحهم على يد اتباع الفكر الصحراوى والحكومة التى رفض الحوار المتمدن ان اتهمها علنا نائمة ولا تفعل شيئا الا زيادة ارصدتهم،
كان الاجدر ان ترد يا اخينا مثنى وليس النشر فحسب ، كان الاجدر ان تعطينى رايك ، عندما تتهم صدام كان هناك اسوآ منه بالف مرة، الم تسال فى مقالاتك من اين لكم هذا كله، هل الشهرستانى والمالكى والطالبانى النجيفى هم من يرث العراق) اليس من حقنا ان نفضحهم فى صفحة تطلق على الديمقراطية ويجب ان تترجم ذلك بصورة ديقراطية على صفحاتها الحوارية
ما حصل حتى هولاكو وجيكيزخان لم يفعله،، اكتب مقال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمة من القلب ورجاء أخوي إلى أصدقائي الأعزاء وأخواتي الكريمات: / مثنى حميد مجيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إسرائيل غير القابلة للخسارة! / عبدالله عطية شناوة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ... / سعيد علام
- مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل / جواد بولس
- (ماءُ الْآهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- جثة السوق قصيدة / كاظم حسن سعيد
- اوتو رانك في عصر القلق وعدم اليقين 104 / طلال الربيعي


المزيد..... - نتنياهو يبحث مع ترامب تطورات ملف جثامين الأسرى الإسرائيليين ...
- أمريكا تعلن عن إرسال فريق بشأن زيادة المساعدات إلى غزة.. ومص ...
- تقرير: أميركا تضغط على الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي للمضي ...
- موجة قصف إسرائيلية واسعة على جنوب لبنان.. وتل أبيب تزعم استه ...
- حماس: تسليم كافة جثامين الأسرى الإسرائيليين يحتاج وقتا
- حماس ترد على تهديدات نتنياهو.. هذا الجديد بشأن جثامين الأسرى ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كلمة من القلب ورجاء أخوي إلى أصدقائي الأعزاء وأخواتي الكريمات: / مثنى حميد مجيد - أرشيف التعليقات - شكرا لك - وليد حنا بيداويد