نحن المغتربين جيل الثمانينات لم نكن علي دراية بالدِّين أي بمعني كنّا خام من الإيديولوجيات ولذا كنّا نسكن سويا ونأكل ونشرب سويا ونخضع للقانون الكافر في بساطة ونتقبل عادات الغرب بدون نقد ونهنئ بَعضُنَا البعض ولكن عندما ظهرت موضة التَّديُّن الإسلامي بكافة مظاهرها وأحاديثها وثقافتها الصحراوية تغير الوضع تماما الغرب لم يتغير فقط الإنسان المستسلم هو من إتجه يسير في الطابور بحسب ما يمُليه عليه الشيخ أو الداعية فقط أردت التنويه مع وافر تحية المحبة والإحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الزميلة العزيزة مكارم ابراهيم / عبد الرضا حمد جاسم
|