شكرا عزيزي د. ماجد على مشاركتك ومقترحاتك، وهي ستكون في متناول قوى وهيئات التيار لدراستها. وبشكل عام استطيع ان أؤكد ان الجميع في التيار سيتفق مع ضرورة ملاحقة ومتابعىة المواقف والاجراءات والسياسات التي تعتمدها وتقوم بتنفيذها الحكومة ليلورة مواقف القوى المدنية الديمقراطية منها، ايجابا أو سلبا، وفي الحالة الثانية تقديم المقترحات والحلول البديلة. اما العمل على توثيق صلاات التيار الجماهيرية وتبني مطالبها والدفاع عنها ونشر أفكار التيار في صفوفها والعمل بينها، فهي توجهات يؤكد عليها التيار ، ولكن المتحقق لايزال دون المستوى الممكن ، ناهيك عن المطلوب، وهذه مهمة أساسية تواجه هيئات التيار الديمقراطي على مختلف المستويات، داخل العراق وخارجه عليها مضاعفة الجهود من أجل احراز مزيد من التقدم في انجازها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائد فهمي - المنسق العام للدورة الحالية للتيار الديمقراطي في العراق- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التحديات الراهنة في بلداننا ودور القوى المدنية الديمقراطية / رائد فهمي
|