جعلت من تبادل الآراء بيننا مقالا حتى لا يضيع وحتى يقرأه الأخرون ان ارادوا... ولهم وحدهم الحق في الحكم على قيمة هذا المقال. وهذه ليست اول امرة ومن تكون اخر مرة... فنحن في حوار متمدن مفتوح للجميع... وليس فقط لمن يعلق. واذا كان التعليق على عنواني الخاص، انشره دون ذكر اسم كاتبه احتراما للخصوصية
وبطبيعة الحال لا اعتبر هذا المقال او غيره عملا ابداعيا فنيا استحق عليه جائزة نوبل للأدب... ولكن ارى انه قد يكون فيه بعض الفائدة للحوار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مقالاتي عن القرآن: التكرار يعلم ... / سامي الذيب
|