أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاقة لهما بالتغيير . / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - تعليق الى جاسم الزبرجاوي - ايدن حسين










تعليق الى جاسم الزبرجاوي - ايدن حسين

- تعليق الى جاسم الزبرجاوي
العدد: 589438
ايدن حسين 2014 / 12 / 10 - 15:35
التحكم: الحوار المتمدن


ارجو ان لا تغضب .. فليس قصدي اغضابك

لكنني لا اجد تعليقا على قولك ان الالحاد هو اعلى درجات الايمان .. الا

ما قاله الامام العادل - عادل امام : فوق ما هي كانت رقاصة .. كانت بترقص

فاجابه القاضي : يا سلام .. رقاصة و ترقص ..اشكرك لاضافتك الغالية هذه .. انت نوَرت المحكمة

و سلامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاقة لهما بالتغيير . / شامل عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المبررات الطائرة / هاشم معتوق
- المديرون التنفيذيون في السويد نبلاء العصر البرجوازي / حميد كشكولي
- وسقط القلم من يد الكاتب والمؤرخ والباحث الفولكلوري الاستاذ ب ... / ابراهيم خليل العلاف
- تأريخ الخرافة ح 13 / عباس علي العلي
- شعوبنا العربية والإسلام السياسي‏ / عادل العوفي
- “لا أحد يحميني منه”.. تحرّش الأقارب جريمة يفضل الجميع السكوت ... / حنان سالم


المزيد..... - بـ4 دقائق.. استمتع بجولة سريعة ومثيرة على سفوح جبال القوقاز ...
- اليونيسف تتوقع نفاد المخزونات الغذائية جنوب غزة خلال أيام
- الإمارات.. تأجيل قضية -تنظيم العدالة والكرامة الإرهابي- إلى ...
- لحظة سقوط حافلة ركاب في نهر النيفا بسان بطرسبوغ
- علماء الفلك الروس يسجلون أعنف انفجار شمسي في 25 عاما ويحذرون ...
- نقطة حوار: هل تؤثر تهديدات بايدن في مسار حرب غزة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا الإيمان ولا الإلحاد هما الحلّ ,, الإيمان والإلحاد لا علاقة لهما بالتغيير . / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - تعليق الى جاسم الزبرجاوي - ايدن حسين