سيدي العزيز, ان الشاعر سعدي يوسف يمر بمرحله عمريه في غايه الصعوبه والآحراج , وحيدا لاو جود لعائلته , غريبا عن الوطن , يسترجع ذكرياته في البصره , كل هذه العوامل وغيرها جعلته يتمرد على وطنه العراق واصفا له اقسى التعابير, قواجب المثقفين والمقربين اليه الاتصال به بالوقوف الى جانبه وتشجيعه الى اعاده الثقه لنفسه حمايه لتاريخه الشعري والنضالي, وعدم السماح للآنحدار الى مصاف الآعداء , وهذه مهمه صعبه علينا ان نتداركها قبل فواه الآوان , , استمتع كثيرا بقراءتي لبعض من مواضيعكم الجاده , مع الود والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سعدي يوسف ... سبقني وأشتكى! / آکو کرکوکي
|