بماذا أحلف لك أستاذ جان نصار أنني جاد جودي بقلمي البذيء كما ترى ضد كل شنب غارق في الخراء ومغرق والبرهان هذا المقال، ومع كل قارئ يفرق بين السوقية الموضوعية كما هي عندنا في الغرب والسوقية كما يفهما البعض. سؤال صغير فقط: هل قرأت دروب الحرية لسارتر، منذ الخمسينات وهذه الكلمات السياقية لا السوقية تُقرأ في الأدب الفرنسي، ولا دخل لها بكاتب من وزني وكاتب من غير وزني، في مقالاتي الأخرى هل وجدت كلمة رذيلة واحد؟ بالطبع لا، فلكل مقام مقال كما ترى... كل الشكر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب إسهال ثقافي وإفلاس فكري / أفنان القاسم
|