أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - (( قصيدة للموت والسيف المكسور )) / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - طَك إبطَك .. وبصراحة أبو كاطع - الحكيم البابلي










طَك إبطَك .. وبصراحة أبو كاطع - الحكيم البابلي

- طَك إبطَك .. وبصراحة أبو كاطع
العدد: 588671
الحكيم البابلي 2014 / 12 / 7 - 09:17
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ الفاضل عامر سليم
تحية وبعد
لم يكن في تعليقي أي غضب أو أو أو كما تقول في تعليقك الأخير، والرد لازال موجوداً ويُمكنك مراجعته، ولو كان أي حوار ودفاع عن وجهات النظر المُختلفة يُفهم منه أنه غضب وإنفعال وبارود وما أدري شنهو .. لكانت الناس ستتورط وتمتنع عن الرد على أي تعليق
أما عن قولك بأن العراقيين يحملون كذا وكذا وكذا من صفات الغضب، وأنهم عُرفوا بها!!، فصدقني هي دعايات روجها البعض عن أهل العراق، ومنها تلك المقولة الغاشمة التي تقيئها الحاقد الحجاج الثقفي، والتي يتهمنا بها: ( يا أهل العراق، يا أهل الشقاق والنفاق )، وراح يُرددها الغُشمة بدون تمحيص وروية ودراسة، وكل ما هناك أن العراقي ربما أجرأ من غيره في إبداء رأيه، ولا يُجامل كثيراً، ولهذا فمعروفٌ في لغتنا المحلية إصطلاح ( طَك بطَك )، وهي من الخصال الحميدة وليس السيئة

على كل حال فقط أردتُ أن أقول بأنه لم يكن في نفسي وأنا أكتب الردود على تعليقك الأول أية بذرة غضب، بل كنتُ أفسر وأشرح الأمور من وجهة نظري، وإن كنتَ فهمتَ ما لا يوجد في نفسي ودواخلي، فهذا عائدٌ لك وليس لي عليه أية سيطرة أو حُكُم
محبتي وتحياتي
الحكيم البابلي- طلعت ميشو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(( قصيدة للموت والسيف المكسور )) / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إن شاء آلله... / مكارم المختار
- قراءة أدبية تحليلية معمقة لقصيدة -حاملة الصوت- للشاعرة رانية ... / رانية مرجية
- في البيت مع الله ج16 / نيل دونالد والش
- حساسية المرحلة وواقع إدارة الفوضى: غزة نموذجا / رمزي عطية مزهر
- حين تُفتحُ الأبوابُ لحميرِ غزّة… وتُغلَقُ في وجهِ أطفالِها / محمود كلّم
- تفكيك اللامساواة في العالم لاسباب دينية في ضوء نظرية رأس الم ... / مكسيم العراقي


المزيد..... - ترامب يعلن توقعاته بشأن -نهاية حرب أوكرانيا-
- الإطار التنسيقي الشيعي يدعو البرلمان العراقي الجديد للانعقاد ...
- موريتانيا: إنقاذ عشرات المهاجرين غير النظاميين
- الأمم المتحدة تحذر: مواليد غزة مهددون بالتجمد بسبب القيود ال ...
- تعرّف على موعد وملعب المباراة النهائية في كأس العرب بين الأر ...
- من الملعب.. الأمير الحسين والأمير هاشم يحتفلان مع لاعبي الأر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - (( قصيدة للموت والسيف المكسور )) / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - طَك إبطَك .. وبصراحة أبو كاطع - الحكيم البابلي