أنا فخور بك الصديق سامح، الواقع أنني، منذ عدة أيام، وأنا أفكر الشيء نفسه، أنا لا أبحث عن كتاب امتلأت أدمغتهم بالاحتقار لغيرهم، وأنا واحد من هذا الغير، امتلأت صدورهم بالاشمئزاز، وأنوفهم بالثقافة الجاهلة، أنا أبحث عن القارئ العادي، ولكن القارئ الذي يفكر ويجرؤ على قول ما يريد، القارئ الذي كنته أنا ولم أزل دومًا... أعتقد أن مقالي المنشور اليوم حول سامي الذيب سيدفع الكثير من القراء إلى المشاركة في المحاورة كي نبدعها معًا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
موعدي مع القارئ والكاتب للمحاورة في 14 الشهر الجاري / أفنان القاسم
|