شكراً جزيلاً للإجابة بشأن المادة 140 التي أتسمت بالنزاهة والصدق.
عموماً المشكلة في هذه المنطق الغريب الذي يحكم العقل السياسي العراقي بشكل عام
فما جدوى وضع بنود دستورية والتصويت عليها وعدم تطبيقها لاحقاً
وما جدوى سؤال كل من هب ودب عن آراءهم وتمنياتهم بشأن قضية محسومة ببنود دستورية ملزمة لكل الأطراف.
فأما لا نضع دستور إلا بعد أن نتفق عليه أو نلتزم بالدستور بعد أن نصوت عليه. لكن لا حياة لمن تنادي.
أستمر هذا العقل الفاشل بإدارة الأحداث في العراق الى أن أصبحت كلمة الفشل كثيرة على هكذا دولة!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائد فهمي - المنسق العام للدورة الحالية للتيار الديمقراطي في العراق- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التحديات الراهنة في بلداننا ودور القوى المدنية الديمقراطية / رائد فهمي
|