أئيد جاء بالبيان وأتمنى ان تؤول الامور إلى تحقيقه، لكن ضد الحشد الشعبي. فهو طائفي ودموي ووحشي، وقتل من الأبرياء عشرة أضعاف ما قتل داعش. هناك سبعون ألف متشرد جراء تدخل هذا الحشد الشعبي في خانقين فقط، هذا ليس حشداًِ شعبياً بل حشدا شيعيا طائفيا. إن عزل الأحزاب الدينية سنية وشيعية ومنعها من نشاطها ضرورة تقتضيها مصلحة العراق الآن ، ووزارة العبادي لا تختلف عن وزارة سيء الصيت المالكي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائد فهمي - المنسق العام للدورة الحالية للتيار الديمقراطي في العراق- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التحديات الراهنة في بلداننا ودور القوى المدنية الديمقراطية / رائد فهمي
|