أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رائد فهمي - المنسق العام للدورة الحالية للتيار الديمقراطي في العراق- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التحديات الراهنة في بلداننا ودور القوى المدنية الديمقراطية / رائد فهمي - أرشيف التعليقات - رد الى: عاشق علي - رائد فهمي










رد الى: عاشق علي - رائد فهمي

- رد الى: عاشق علي
العدد: 588067
رائد فهمي 2014 / 12 / 4 - 22:15
التحكم: الكاتب-ة

الاستاذ -عاشق علي- المحترم
تحية طيبة مع الشكر على المشاركة في الحوار
ان ما ورد في الافتتاحية وفي المادة المنشورة لا يغطي كل مواقف التيار والقوى المؤتلفة ضمنه لأن المجال لا يتسع لذلك، كما ان تقييم سياسة ونهج ومشروع اي قوة او حزب سياسي لا يتم فقط بالاستناد إلى مايقوله ويصرح به، وإنما إلى ترجمة تلك المواقف عند تعامله مع الأحداث والقضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد، وما يقترحه من برامج وتصورات وإجراءات. ولو تم اعتماد هذه المنهجية في الحكم على ما نطرحه لما توصلت إلى الاستنتاج بأن خطابنا لا يختلف عن القوى السياسية الأخرى. ولو صح ذلك لكان عليك أن تساءل القوى الأخرى، وهي قوى متنفذة في الدولة وصاحبة قرار، لماذا لم تترجم أقوالها إلى أفعال خلال السنوات الماضية ؟ في حين أن التيار الديمقراطي لم يمتلك هذه الفرصة،. ونلاحظ اليوم أن لممثلي التيار الديمقراطي والتحالف المدني الديمقراطي مواقف متميزة إزاء قضايا أساسية، كان آخرها مطالب منتسبي الشركات العامة في وزارة الصناعة، وتضامن نواب التحالف المدني الديمقراطي العلني والفعلي معها ومشاركتهم لهم في أعمالهم الاحتجاجية المشروعة والسلمية، وهو ما لم يقم به النواب الآخرون، عدا حالات محدودة. ويسري ذلك على الموقف من المحاصصة ومن محاربة الفساد ، ومن اعتماد ميدأ المواطنة وغيرها.
ولكي لا أطيل ساورد مقترحاتنا الملموسة فيما يتعلق بنبذ المحاصصة :
1- تنفيذ قانون مجلس الخدمة الاتحادي واختيار أعضائه على معايير النزاهة والكفاءة والاخلاص وليس منطق المحاصصة.
2 - إعادة النظر في تركيبة الهيئات المستقلة وحماية استقلاليتها واختيار طواقمها على اساس معايير النزاهة والكفاءة والاخلاص وليس الانتماءات المذهبية والقومية والطائفية عموما.
3- إعادى بناء وهيكلة القوات المسلحة على أساس المواطنة واعتماد عقيدة وطنية ومعيار الولاء للوطن.
4- الاسراع في تشكيل المحكمة الاتحادية والذي يصطدم بتجاذبات المحاصصة ما يمنع التوصل إلى توافقات.
5- الاسراع في مناقشة وتشريع قوانين الأحزاب وحرية التعبير والضمان الاجتماعي والعمل.
6- التنبيه إلى محاذير تطبيق -التوازن- في مؤسسات الدولة وفق منطق المحاصصة الضيق ما سيؤدي إلى اقصاء أو الابتعاد عن معايير الكفاءة والنزاهة ومباديء الخدمة العامة الوثيقة الصلة بتطبيق مبدأ المواطنة
وساكتفي بذلك، لأنه بامكاني ايراد مقترحات تفصيلبة في جميع الميادين والقطاعات
مع تقديري لطرح تساؤلاتك المشروعة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رائد فهمي - المنسق العام للدورة الحالية للتيار الديمقراطي في العراق- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التحديات الراهنة في بلداننا ودور القوى المدنية الديمقراطية / رائد فهمي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السياسيون ومصالحهم الشخصية وضرورة الوقوف على الحياد / احمد جليل العتابي
- الحاضرية الوجودية والنقد الجذري للرأسمالية / غالب المسعودي
- حتى تكون لنا ذاكرة وكي لا ننسى / بشير الحامدي
- إيران.. إنجازات المعركة ضد الدكتاتورية وواجباتنا! / عبدالرحمن مهابادي
- منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 4 / صلاح الدين محسن
- حماس وشبح ترامب ونهاية فترة استثمار الوقت / سليم يونس الزريعي


المزيد..... - موسم أصيلة الثقافي يعيد قراءة تاريخ المغرب من خلال نقوشه الص ...
- ماكرون يقبل استقالة الحكومة الفرنسية ويدعوها لتصريف الأعمال ...
- ماذا تعني المشاركة في مسابقة للجمال في الصومال؟
- عشان تحسن جودة نومك.. 7 طرق للسيطرة على نوبات القلق المفاجئة ...
- وزير خارجية جنوب إفريقيا: حل النزاع في أوكرانيا دون مشاركة ر ...
- نصر الله: عملية طوفان الأقصى ساهمت في تخفيف الاحتقان المذهبي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رائد فهمي - المنسق العام للدورة الحالية للتيار الديمقراطي في العراق- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: التحديات الراهنة في بلداننا ودور القوى المدنية الديمقراطية / رائد فهمي - أرشيف التعليقات - رد الى: عاشق علي - رائد فهمي