المسلمون يعتقدون ان القرآن لم تمسسه اي تغييرات وهومحفوظ بخفظ الله له استنادا على الاية ( انا انزلنا الذكر وانا له لحافظون) واية ( ولو تقول علينا بعض الاقاويل لاخذنا منه باليمين ولقطعنا منه الونين) ولو ان هذه الآية لم نجد لها اثر لان بهاء الله ادعى النبوة حسب المسلمين ولم يقطع منه الوتين.لكن الآية الاولى هي الاكثر اعتمادا عليها في اثبات عدم التحريف. واذا القرآن تسربت اليه الايادي البشرية ـ وهذا لا يوافقك عله المسلمون ـ فكيف لي ان افرق بين التسريبات وغيرها؟؟. ارجو الافادة ولك جزيل الشكر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عشرة انواع من الاسلام / نهاد كامل محمود
|