أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا نافية، ناهية، وزاجرة! / هديب هايكو - أرشيف التعليقات - سعدي يوسف لمجلة بيت الشِعر - متابع










سعدي يوسف لمجلة بيت الشِعر - متابع

- سعدي يوسف لمجلة بيت الشِعر
العدد: 587699
متابع 2014 / 12 / 3 - 14:51
التحكم: الحوار المتمدن



حركة الشِعر الحُرّ(كانت تسمّى في العراق، الشِعر المنطلِق، تسميةٌ أكثرُ أصالةً، لأن تعبير الشِعر الحر، مترجَمٌ:
Free Verse
Vers Libre باستقلالية المبدِع. المسؤولية شخصيةٌ. الحرية المكتسَبة.

بدر شاكر السياب أوّل من أشارَ إليّ. شهدتُ التواصل، وولادة الأجيال.
الشِعر ومواقع التواصل مع الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي،
صار بإمكان أيّ شخص أن يقول ما شاء. أناسٍ مثلي، ظلت الرقابة تلازمهم كالظلّ! آنَ كنتُ محرراً ثقافيّاً، في-طريق الشعب-، استعيدُ جهودي في تحدي الرقابة، رقابة الصحيفة نفسها، أوّلاً، قبل رقابة السلطة. وقعتُ، أنا، في النهاية، ضحية رقابة الصحيفة، فتركتُ العمل. أذكرُ أنني تقدّمتُ بقصيدتي -الأحفاد- للنشر في-طريق الشعب-.
قال(المرحوم يوسف الصائغ): هذه القصيدة ضد الجبهة.. ضد تحالفنا مع البعثيّين. سعدي يوسف متطيّرٌ. سُحِبت القصيدة من المطبعة ليلاً، بعد أن أقنع يوسف الصائغ، عزيز محمد، في ساعة متأخرة!، متيّمٌ بمواقع التواصل الاجتماعي، وأدعو إلى المزيد منها. كنتُ أنشر نصوصي في صحيفة يتولى شأنَها الثقافي صديقي الشاعر أمجد ناصر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا نافية، ناهية، وزاجرة! / هديب هايكو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نظام الملالي في مواجهة ضد التکنلوجيا والانتفاضة الشعبية / سعاد عزيز
- إضاءة: أوبرا؛ صوت الملهمة الذي شكّل عصر الأوبرا/ إشبيليا الج ... / أكد الجبوري
- حب الذات لا يهزم / مشتاق الربيعي
- الدار البيضاء: “لقاء الوفاء” ضمن فعاليات الدورة 13 للمعرض ال ... / أحمد رباص
- سباق التسلح الإمبريالي هروب إلى الأمام من التحديات / احمد صالح سلوم
- رجل في غاية الحنين / خيرالله قاسم المالكي


المزيد..... - كيف استخدم ملوك مصر القديمة الفن -أداة حكم- سياسية ودينية؟
- آلاف المتظاهرين في باريس يطالبون بوقف الإبادة في غزة
- هجوم للمستعمرين واعتقال ثلاثة شبان في قرية كيسان شرق بيت لحم ...
- بالصور.. كربلاء بذكرى عاشوراء بعد دعوة وجهها مقتدى الصدر لـ- ...
- مصر.. فيديو صادم لحظة دهس فتاة في الشارع وما فعله السائق يثي ...
- إيران.. فيديو أول ظهور عام لخامنئي في عاشوراء يثير تفاعلا وج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا نافية، ناهية، وزاجرة! / هديب هايكو - أرشيف التعليقات - سعدي يوسف لمجلة بيت الشِعر - متابع