مثل اي متلقي يهزني الشعر الذي أشعر أنه قريبا من نبض القلب في الروح التي غادرها الحبور .منذصار الكون كله أضيق من الدائره صرنا نرهف السمع للشعر الذي هو شعرا يترك اثره فينانحسه اقرب لرفيف القلب ولوجعك وجعنا وهكذا كانوا الذين قبلك من الشعراء والذين سيأتون على نفس الدرب كلما كانو على نفس المسافة من القلب قلوبنا وحافظوا عليهاتلك المسافة الشفيفه حد شفاف شاعريتكأنتقلوا من المحلية الى رحاب الكون الأوسع هكذا انتقل سياب العراق بجيكوره الى كل زوايا الأرض فضلال البستان التي مارسة عشقك فيها وسعد الذي لم يعد يرها الأن هي بستاننا المغقود فهل ترجعه لنا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصائدٌ بين الضحك والبكاء / ابراهيم البهرزي
|