كنا شله من ألاصدقاء من اعداديه المركزيه في بغداد, نذهب الى سينما روكس الشتوي حيث كانت هناك صيفيه كما يقال , لم تكن نقودنا تكفي لدخول السينما في موقع السبعين , بل كنا نتفق مع البواب الذي يستلم التذاكر وهو احد معارف هذه الشله ويسمح لنا بالدخول الى الصاله الآماميه ولكن مع بدايه اطفاء الاضائه من اجل ان لا يشاهدنا احد, وكان المبلغ لا يتعدى 120 فلسا وعددنا يتجاوز ال6 اشخاص, لم تكن خانه الشوادي بل قل معي خانه المعدمين من الطلبه وبعض المثقفين , سنوات جميله ورائعه رغم كل شىء , مع التقدير مره اخرى سيدي الحكيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حينَ يصبح التهريج سيد الفنون !. / الحكيم البابلي
|