تماما كما تقول صديقي حميد لولا الشك لما عرفنا شيئًا عن حقيقة الأديان، وليس فقط الأديان، لما عرفنا شيئًا عن حقيقة أنفسنا، لما عرفنا شيئًا عن حقيقة الوجود، ولدى الإنسان الشك هو الطريقة في التفكير الأكثر انتشارًا، فليس لنا نفس الأفكار، وكل واحد منا يرى الأشياء تبعًا لتجربته، ولكن أخطر ما في الأمر أن نتوقف عن التفكير بأمر، بأمر القرآن أو الإنجيل أو رأس المال علينا، لأننا عندما نشك نفكر، وعندما نفكر نكتشف الحقيقة، واكتشافنا للحقيقة يزعج الكثيرين...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشرية القرآن دراسة سيميائية / أفنان القاسم
|