أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ماذا ترك العلم لإله السماء؟ / كامل النجار - أرشيف التعليقات - شكرا زياد لعلك تري ما يجيب احد ويلفوا - مجدي










شكرا زياد لعلك تري ما يجيب احد ويلفوا - مجدي

- شكرا زياد لعلك تري ما يجيب احد ويلفوا
العدد: 58697
مجدي 2009 / 11 / 2 - 13:30
التحكم: الحوار المتمدن

حول انفسهم ولم يات اي منهم بكلمه لها معني وانما يتحول الموضوع لمشاحنة والغريب انهم بتهموا الللي امامهم بما فيهم
القدرة علي الجدل والقدرة علي لوي وقلب الحقائق اعلي مما كنت اتخيل والمشكلة انهم يصدقوا انفسهم سواء فيما يدعون او ما يفعلون ويرموه علي غيرهم
ولله في خلقه شئون حقا
وقد سجلت المناقشة علي الكمبيوتر كمرجعية لطيفة جدا لهم

خاصة طفولية وسذاجة رعد وعصبية صلاح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا ترك العلم لإله السماء؟ / كامل النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ماذا ترك العلم لإله السماء؟ / كامل النجار - أرشيف التعليقات - شكرا زياد لعلك تري ما يجيب احد ويلفوا - مجدي