الشاعر حميد كشكولي منذ متى كانت القراءة الأدبية على الهوية؟ عرب؟ طليان؟ هنود؟ أمريكان؟ عندما نقرأ الكناب الممتع ينسينا هويتنا، هذا لأنه ممتع، ولأن بين جوانبه يوجد فضاء واسع لكل الجنسيات في العالم ، ومن الناحية المقابلة الكتاب الممتع هو ممتع بالفعل لأنه بدون هوية، فإذا ادعوا أن هذا لأن كنفاني فلسطيني أنقصوا من القيمة الإبداعية لأعماله، وجعلوا منها ما تريد السلطة أن تجعل منها، هذا شيء مما أعنيه بوصفي لفجوة فيها...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دمروه ليدمروا الأدب الفلسطيني غسان كنفاني / أفنان القاسم
|