الرفيق الكبير الأستاذ علي الأسدي المحترم أخلص التحايا و جزيل الشكر . يقول الشاعر فينا ، أنت و أنا : يزيدُ تفضلاً و أزيدُ شكراً *** و ذلك دأبُه أبَداً و دَأَبي
في العراق العظيم ، نعيش زماناً تتسلق فيه الطفيليات المسمومة كل الكراسي ، و تتجذر هي و أخلاقياتها في كل مكان ، و يجري إقصاء النزيهين و الكفوئين بهذه الأحبولة أو تلك على قدم و ساق ، مثلما حصل لأم ماجد - بطلة القصة - و لغيرها بالمئات . الشعب العراقي يحتاج إنتفاضة عارمة لكنس الطفيليين ، و إن غداً لناظره قريب . تقبلوا عظيم تقديري و إعتزازي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القليل من الدعم اللوجستي فقط / حسين علوان حسين
|