في أحدي رحلاتي إلي البحر الأحمر شاهدت بعض من النسوة العجائز وهم في ملابس الإحرام وحقيقة شعرت بالأسي. كنت في أجازة أتمتع بالطبيعة ما بين مياه البحر الأحمر وجبال سيناء وقارنت مدي معاناة هؤلاء البشر للشعور ببعض من الأمان والسكينة وعلي بُعد خطوات منهم وبأقل تكلفة يمكنهم الإستمتاع بوقت رائع حتي لو كانوا مؤمنين فالله موجود في كل مكان ولا داعي للبهدلة والإسراف في البحث عن حجر وعنه وسط صحراء الربع الخالي حقا أنهم أعداء العقل والمنطق شكرًا مرورك الكريم ومساهمتك بالتعقيب مع وافر التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ظل حجر ولا ظلال منطق البشر...!! / عدلي جندي
|