أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسلمون أمة ضد العقل . / صالح حمّاية - أرشيف التعليقات - تعليق الى سراج منير - ايدن حسين










تعليق الى سراج منير - ايدن حسين

- تعليق الى سراج منير
العدد: 585453
ايدن حسين 2014 / 11 / 22 - 18:38
التحكم: الحوار المتمدن


اخي العزيز .. عندما نقول ان طفلا بنى الاهرامات .. يكون ذلك خرافة .. لكننا اذا قلنا ان المهندس الفلاني بنى الاهرامات لا يكون ذلك خرافة

فالفرق بين الحقيقة و الخرافة في الاديان ليست في الحدث .. بل في الفاعل

عندما نقول حوت يونس .. فطالما المسالة فاعلها الله .. فكيف تكون خرافة .. فالله قادر على كل شيء .. كل ما تستطيع قوله هنا .. هل حدثت ام لم تحدث .. و لا تستطيع ان تصف ذلك الحدث بالخرافة

المعراج بدون الله خرافة .. المعراج مع وجود الله ليست خرافة .. فقط نستطيع ان نتسائل هل حدثت ام لم تحدث

و تقبل تحياتي







للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون أمة ضد العقل . / صالح حمّاية




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسلمون أمة ضد العقل . / صالح حمّاية - أرشيف التعليقات - تعليق الى سراج منير - ايدن حسين