أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تنبيط 2-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - التنبيطة الاخيرة مُحيّرة قليلا - حازم (عاشق للحرية)










التنبيطة الاخيرة مُحيّرة قليلا - حازم (عاشق للحرية)

- التنبيطة الاخيرة مُحيّرة قليلا
العدد: 585339
حازم (عاشق للحرية) 2014 / 11 / 22 - 05:36
التحكم: الحوار المتمدن

استاذ سامى انا محتار قليلا فى آخر فزورة.هى تشعر ايضا انها تتحدث عن النص بتاع لا تُكرهوا فتياتكم علي البغاء ان اردن تحصّناً ،و تشعر ايضا ان فيها تنبيط علي مسألة زواج المتعة، بالاضافة لتخمينى الاول ان الحج سيد الذى يحاول يؤمن نفسه و البنت كما كان ابراهيم خائف علي نفسه و علي سارة.

أفِدنا فى هذا الامر يا استاذ سامى هدانا إلوهيم و إياك حُسن السبيل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تنبيط 2-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هوامش على دفتر المذبحة (شعر) / فاروق الصيّاحي
- إضاءة: أهمية رواية -مذكرات منزل الأموات- لفيدور دوستويفسكي/إ ... / أكد الجبوري
- كيف إن القدر بدأ بها, خُتم بها / شيرزاد همزاني
- استدامة وقف إطلاق النار وآفاق تحقيق السلام / سري القدوة
- دور التواصل الاجتماعي بانتشار ظاهرة (شوقر دادي ) بالعراق / رياض هاني بهار
- من يكتب التّاريخ؟ / صبري رسول


المزيد..... - محمد صلاح يوجه طلبًا إلى زملائه في ليفربول.. ما هو؟
- ما حقيقة الفيديو المتداول لـ-المترجمة الغامضة- الموظفة في مك ...
- الضفة المحتلة تستقبل الأسرى المحررين.. فرحةٌ منقوصة وشهادات ...
- -سنجدكم ونقتلكم-.. ترامب يأمر بشن غارات جوية ضد مقاتلي داعش ...
- قتلى وإصابات في قصف مدفعي استهدف مدنيين في أم درمان، وقوات ا ...
- إتمام رابع عملية تبادل بين حماس وإسرائيل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تنبيط 2-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - التنبيطة الاخيرة مُحيّرة قليلا - حازم (عاشق للحرية)