رغم تجنب احصائيات جرائم الشرف المرتفعة وتفشي البطالة ورغم الملل والتفكك والتطويل بدون داعي بكان يكفي ان يقص ويلصق رؤوس أقلام.. ولكن الواضح ان الكاتب يدافع عن الإسلام فجاء الدفاع معكوسا
كلما ابتعدت القوانين المدنية في دول الإسلام عن شرائع الإسلام الإرهابي واتجهت للقوانين الغربية كلما تقدمت الدولة ومعها حال المرأة والعكس بالعكس
شكرا لإثبات هذه الحقيقة يا دول الإسلام ويا مسلمين، اتركوا الشرع الإرهابي تتطور أحوالكم.. هذه هي العبرة من المقال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة ألعاقلة في المجتمع العربي الاسلامي,بين كلام العجائز والواقع / عبد الحكيم عثمان
|