نعم عزيزي الحضارات الحديثة تحترم التدين وعدم التدين في نفس الوقت، لكنها لا تقحم أي دين كان في شئون المدرسة والسياسة والقانون. الإيمان بالرب أو عدم الإيمان به قضية شخصية بحتة، لكن احترام الأديان وحقوق المتدين حق جوهري. أركان الإسلام لا علاقة لها بأركان الحضارة. الحضارة الحديثة تتطلب فصل الأمور الدينية عن بقية الأمور المدنية: التعليم، القانون، السياسة... كل تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حبيب عبدالرب سروري - بروفيسور جامعي ومفكر وباحث يمني- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تأمل في جذور انحسارنا الحضاري. / حبيب عبدالرب سروري
|