دعنا من كل هذه الالاعيب واللف والدوران. الم يكن يكفي لان يقال في القرآن (وحللنا لكم ازواج ابناؤكم بالتبني لعلكم تتقون). أم انه لا بد ان يذوق عسيلتها؟ لكن يبدوا ان حالة الانتصاب التي المت به لحظة مشاهدتها هي المقصودة في نص الايه: وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ، بمعني انه كأي شخص طبيعي وصل الي حالة هياج عند رؤيتها وحاول تعففا ان يداريها لكن الهه الشبقي النزعة والداعي للفجور كان له معينا لاختراق حجب الاخلاق في ذلك المجتمع الذي بلا اخلاق.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من كان من هؤلاء الرواة شاهد عيان,حتى نصدق رواياتهم / عبد الحكيم عثمان
|