أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنحب أمواتنا أكثر من أحيائنا / ناهده محمد علي - أرشيف التعليقات - مُبدعينا الذين ماتوا بصمت حزين - الحكيم البابلي










مُبدعينا الذين ماتوا بصمت حزين - الحكيم البابلي

- مُبدعينا الذين ماتوا بصمت حزين
العدد: 584736
الحكيم البابلي 2014 / 11 / 19 - 19:55
التحكم: الكاتب-ة

السيدة الفاضلة ناهدة محمد علي
مقال جميل المعاني ويحكي عن واحدة من عيوب المجتمع الشرقي بصورة عامة والمجتمع العراقي بصورة خاصة
هناك العديد جداً من الأمثلة التي لا يسعها تعليق عابر كهذا عن الكثير من المُبدعين العراقيين الذين خدموا وطننا العراقي وماتوا ولم يذكرهم الوطن حتى أيام موتهم ودفنهم!، وصدقيني واحدة من أكير أسباب هذه الظاهرة القبيحة الجاحدة هي لخلو مسؤولية الدولة من الرجال الناضجين والفاهمين والمخلصين ممن يستطيع أن يُثمن هؤلاء الراحلين الأفذاذ، وأيضاً لحسدهم وبغضهم لمن هو ألاقى وأثقف وأحسن وأنظف منهم، ولإن أغلب من هم في المسؤولية ينطبق عليهم قول: الرجل غير المناسب في المكان غير المناسب
أعلب مُبدعينا العراقيين ماتوا فقراء معدمين أو في مستشفيات الدول الأخرى التي عطفت عليهم أو قامت بتقدير جهودهم التي جَحَدها من هو في موقع المسؤولية في الوطن العراقي المُبتلى بهم
المجد كل المجد لكل المُبدعين في العالم، وسيتم تخلديهم عاجلاً أو آجلاً رغم أنف الحاكم الذي هو في زوال من ذاكرة الطيبين والتأريخ
شكراً على المقال الجميل الذي يدل على أصالة عراقيتك .. إستمري رجاءً
تحياتي ... الحكيم البابلي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنحب أمواتنا أكثر من أحيائنا / ناهده محمد علي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تتغيّر سوريا... هل يتغيّر الشرق الأوسط / هاني الروسان
- حوار مع الأستاذ سعد محمد عبدالله الناطق الرسمي السابق باسم ا ... / سعد محمد عبدالله
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (4--5)/ إشبيلي ... / أكد الجبوري
- كتاب - ظِلُّ وَطَنْ -: حكايةٌ عربيةٌ مِنْ وطنٍ جريحٍ... / جاسم نعمة مصاول
- زيارة ولي العهد السعودي لواشنطن ومشروع القرار الأمريكي للسلا ... / كاظم ناصر
- بعيدا عن القواعد العسكرية / تاج السر عثمان


المزيد..... - وسط تصاعد التوترات مع مادورو.. ترامب: فنزويلا -ترغب في الحوا ...
- الإمارات تدين الاقتحامات والانتهاكات الإسرائيلية في المسجد ا ...
- -كنت أحمل الحزن إلى دورة المياه-.. محمد صلاح يكشف طريقة تعام ...
- تحليل: قبل تصويت مجلس الأمن المرتقب.. طموح كبير وتفاصيل مبهم ...
- طهران مركز الطب الطبيعي: معرض لأحدث العلاجات العشبية
- غارات إسرائيلية على القطاع والمنخفض الجوي يفاقم معاناة الناز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنحب أمواتنا أكثر من أحيائنا / ناهده محمد علي - أرشيف التعليقات - مُبدعينا الذين ماتوا بصمت حزين - الحكيم البابلي