1- أنت لا تستيطع أن تحاور , و سبق أن حصل بيني و بينك حوارات , كان فيه الحوار بصالحي , فسبق أن نسفت شُبهك بجولات الحوار الذي حصل بيننا , و الكل يشهد . 2- أظن أن (عنوان المقال) يغنينا من الرابط , أليس كذلك؟... لكن بما أنك جئت بالرابط , فأهلاً بالرابط , و صاحب الرابط . 3- القاريء الكريم , يدرك أن مقالي أنهى مقالك منذ الجولة الأولى , و بالضربه القاضيه .
لا مانع لدي من أن أعمل معك حوار بصفحتي , حيث أنها صفحه ديمقراطيه لا تحذف أي تعليق , حتى لو وصل المعلق إلى إهانة شخصي , فتسامحي يسمو دائماً . لذلك , إن أردت فتح حوار هنا , فلا بأس , فأنا أنتظره ؛ هذا إن أردت الحوار .
تحيه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على مقال : (ضبابية الإيمان أم عبثيته– منطق الله الغريب2) . / عبد الله خلف
|