أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نقمة الحرمين و النفط / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - اليد التي تحمل سيفا ً، لاتحمل كتابا - شاكر شكور










اليد التي تحمل سيفا ً، لاتحمل كتابا - شاكر شكور

- اليد التي تحمل سيفا ً، لاتحمل كتابا
العدد: 583334
شاكر شكور 2014 / 11 / 14 - 21:32
التحكم: الكاتب-ة

يبدو ان رب الكعبة يخاف من الشيعه فأستبدلته السعودية بالكفار لحمايتها ، الحقيقة كافة امراء الخليج ما هم سوى حرّاس ومشغلين لآبار البترول ومتى ما تقتضي مصلحة الدول الكبرى سيتم استبدالهم بحراس اكثر ولاءً وعمالةً منهم ، اتوقع في فترة قصيرة سيتحول الشعب السعودي الى الإلحاد كمرحلة اولى الى ان يجدوا لهم إلاها لا يدعو الى القتل والكراهية لأن المَثَل الشعبي يقول (كثرة الدق يفك اللحيم) ، تحياتي للأستاذ جمشيد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقمة الحرمين و النفط / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هواجس ثقافية 157 / آرام كربيت
- القمع والبطش والارهاب لن يستطيع إنقاذ ملالي إيران من السقوط / سعاد عزيز
- النظام البرلمانى !؟ / حسن مدبولى
- قصائد غزة ستاليغراد:عدنان البرش قنديل ابدي / احمد صالح سلوم
- قصائد غزة ستالينغراد:من يدون ما يشع من فدائي شهيد / احمد صالح سلوم
- من الجملة إلى الموضوعة في التعبير / سليمان جبران


المزيد..... - أفعى تتدلى من سيارة مسرعة على طريق سريع وكارثة وشيكة.. مشاهد ...
- تحول لمعلم جاذب للسياح بشيكاغو.. إزالة -حفرة الفأر- الشهيرة ...
- إسرائيل: منتدى الأسرى يطالب نتنياهو بتجاهل الضغوط السياسية و ...
- الكنائس الفلسطينية: منع وصول المصلين لكنيسة القيامة انتهاك ل ...
- ارتفاع حصيلة المعتقلين في الضفة الغربية لـ 8575 فلسطينيا منذ ...
- أهالي عدد من الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة يهاجمون رئيس وز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نقمة الحرمين و النفط / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - اليد التي تحمل سيفا ً، لاتحمل كتابا - شاكر شكور