سقطت جملة سهوا من الفقرة الثانية من المقال التي جاء فيها إن كلا منهما فريضة، الأولى خاصة والثانية عامة، غير أن (الفهم العليل) بتعبير فهمي هويدي للتكاليف والمسخ الذي أصاب صيغة الفهم الصحيح للتكاليف الشرعية مكّنا للنقيضين أن يجتمعا، وأن يأتلفا أحيانا حتى كتب علينا أن نشهد بأعيننا وقوع تلك الواقعة: تعايش التدين مع التخلف
وتصحيح ذلك كالآتي إذ أن كلا منهما فريضة، الأولى (وهي العبادات والشعائر) خاصة والثانية ( وهي الانشغال بالهم العام) عامة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التدين بين أداء الشعائر وبناء الضمائر 2/2 / حسني إبراهيم عبد العظيم
|