يصعب علي تصور مسلم سكران في جنة الخلد يضرب أخماس في أسداس، أو إبن تيمية و هو يقرع الكأس مع ابن قيم الجوزية و بالقرب منهما سيد قطب ثمِلاً يتمرغ في قيئه بعدما لعبت الخمرة بعقله و جوفه. أو الشيخ القرضاوي و الشيخ الشعراوي يتنادمان بدنان -ويسكي الكوثر- تسامرهما عائشة عبد الرحمان بنت الشاطئ. و كل هذا على مرأى و مسمع من رب العالمين الذي لم يخلف وعده لعباده المخلصين. تبّاً له من فردوس مُقرِف.
تحياتي أختنا الكريمة ماجدة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يلتحقون بداعش؟ / عاد بن ثمود
|