رغم ان اليهود والمسيحين كما صرح الكاتب سامي لبيب وغيرهم من الديانات ا لوضعية(لايقدسون كتبهم الدينية ولايعتقدون انها من الله ويعتقدون ان فيها اخطاء) ورغم ان دولهم دول علمانية(كل الدول الاوروبية الغربية والشرقية منها وامريكا واستراليا فصلت الدين عن الدولة فلم تغلق الفتيكان ابوابها وهي اكبرمؤسسة دينية لدى المسيحين ولم تغلق الكنائس ولم يحال كادرها الديني الى التقاعد. ولم يتحول كل مواطنيها الى الالحاد ولم تزل المدارس الدينية تخرج الكادر الديني لتلك الكنائس ولاتزال تقام فيها دروس الوعظ الديني وقداس كل احد من كل اسبوع,
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غباء الإعتقاد ان القرآن كلام الله / سامي الذيب
|