أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الالة وجيش العاطلين عن العمل / ادم عربي - أرشيف التعليقات - تعليق - حميد خنجي










تعليق - حميد خنجي

- تعليق
العدد: 582226
حميد خنجي 2014 / 11 / 10 - 06:31
التحكم: الحوار المتمدن

إضافة الزميل -هاشم ربيع- في حاجة إلى تأمل.. أكيد نحنُ في حاجة ماسة إلى تفكيك بُنية الرأسمالية المعاصرة بدقة علمية، بُغية فهمٍ أعمق لما يجري في الواقع.. وبالتالي فهم سمة العصر! لكني أعتقد أن ما سماه؛ الحنين إلى الماضي ليس بالضرورة حنينأ إلى الماضي بقدر ما هو ادراك للقوانين الموضوعية المتحكمة في العملية الانتاجية للرأسمالية، بغض النظر عن تطور وتنوع أشكال الرأسمالية، وقدرتها في استمراريتها بتجديد نفسها.. أترك الجواب الشافي للمعلق وكاتب المقال

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الالة وجيش العاطلين عن العمل / ادم عربي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحكم الثالث على حسين محمد الشبيبي (صارم)/1 / محمد علي الشبيبي
- بين التجريب والسطحية: تعدد الأصوات والتكلف اللغوي في الأدب ا ... / السعدية حدو
- فَلْسَفَةُ السِّحْر / حمودة المعناوي
- قارعو طبول الإبادة وأبواق الفتن والقتل والدمار مشروع تفكيك ا ... / إبراهيم اليوسف
- الاقتصاد قبل المدفع: كيف تهدد ضغوط الأسواق الإسرائيلية مشروع ... / عامر عبد رسن
- لا الحسين وصوت اليوم / احمد عناد


المزيد..... - مروان البرغوثي.. الأسير الذي جعل من زوجته فدوى حارسة الحلم و ...
- لقاء بوتين وترامب في ألاسكا.. لقاءات في تاريخ القمم الأمريكي ...
- تحت غطاء -الأمن- و-الاستثمار-.. استيلاء منظم على عقارات ومزا ...
- مقتل اللاجئ العراقي سلوان موميكا حارق القرآن في السويد
- السويد ـ سوريون من بين ضحايا أسوأ إطلاق نار جماعي في البلاد ...
- عقب صلاة الجمعة.. مصابان بإطلاق نار قرب مسجد في السويد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الالة وجيش العاطلين عن العمل / ادم عربي - أرشيف التعليقات - تعليق - حميد خنجي