من المدخل وحتى الخاتمة ، مرورا بلحظة التأجج والتنوير قدم لنا القاص المبدع سيمفونية مدهشة أكثر ما يميزها جمال وقوّة الخطافات التي تشد المتلقي على مواصلة القراءة حتى النهاية . لغة رشيقة خالية من العثرات وسرد لا أثرللترهل فيه وثيمة رائعة استطاع الكاتب من توجيه الأحداث الثانوية باتجاهها بطريقة محترفةفوصلت الينا غاية في الابداع . أنحني أمام قلم الاديب الكبير أحمد الجنديل وأدعو لع بالعمر المديد وأعلن انتمائي الى قائمة المعجبين بقلم هذا الرائد . وله مني كل الاحترام والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكايات ذاكرة.. قصة قصيرة / أحمد الجنديل
|