المهندسة والدكتورة والمفكرة الأخت/ فاطمة ناعوت يسعدنى قراءة مقالك الملئ بالأفكار التنويرية خاصةً ان مجتمعاتنا أصبحت عنصرية بأمتياز، فالفرد المصر على تخلفه نتاج تخلفه العنصرية ولا يمكننى أعتباره إنساناً لأن من يتمتع بتخلفه ويقدسه تزداد عنصريته وكراهيته للآخر، مما يجعله معزولاً عن مجتمعه الإنسانى، لنجده يعيش فى عالم وهمى غيبى تهيمن عليه الأساطير الدينية التى تأسر عقله وفؤاده. أحييك يا أخت فاطمة وأنسانة مثلك خير من ألف مسلم مستمر ومصر على إعتقاده فى إيمانه بالعنصرية. خالص شكرى .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العنصريّ في سلة القمامة / فاطمة ناعوت
|