أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هَلَوينهم وهَلَويناتِنا !. / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - تعليق متأخر ولكن .. لا بأس، وشكراً - طلعت ميشو










تعليق متأخر ولكن .. لا بأس، وشكراً - طلعت ميشو

- تعليق متأخر ولكن .. لا بأس، وشكراً
العدد: 582002
طلعت ميشو 2014 / 11 / 9 - 04:11
التحكم: الحوار المتمدن

الصديق العزيز د. سمير خمورو المحترم
شكراً على تعليقك المنشور في فيسبوك الموقع ، والمعذرة لإنني لم أنتبه له لحد اليوم وبالصدفة!، حيث جاء تعليقك متأخراً عن يوم نشر مقالي بمدة تسعة أيام، وكنتُ أظن بأنه لم يعد هناك تعليقات بعد دخول المقال في الآرشيف
شكراً لك أخي العزيز ولتثمينك للمقال
طلعت ميشو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هَلَوينهم وهَلَويناتِنا !. / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - طوفان الأقصى 412 – ترامب يفتح ذراعيه لإسرائيل / زياد الزبيدي
- الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي: سلاح خفي في عالم ال ... / محمود كلّم
- أفكارٌ بسيطةٌ غيرَ مُلزمَة لأحد ..( 33 ) / زكريا كردي
- الدعم الأمريكي لأوكرانيا. لماذا تبدو كراهية الرئيس بايدن لرو ... / محمد عبد الكريم يوسف
- إذا لم أُقَبلكِ, وأُرسِل التحايا / شيرزاد همزاني
- كيف يعمل المجتمع الاستهلاكي/ بقلم زيجمونت باومان - ت: من الإ ... / أكد الجبوري


المزيد..... - فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- البنتاجون: نرفض مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني ...
- الأونروا: 91% من سكان غزة يواجهون احتماليات عالية من مستويات ...
- الإطار التنسيقي العراقي يرحب بقرار الجنائية الدولية اعتقال ن ...
- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هَلَوينهم وهَلَويناتِنا !. / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - تعليق متأخر ولكن .. لا بأس، وشكراً - طلعت ميشو