الرق لا يزال معمولاً به في موريتانيا الإسلامية و ربما في غيرها. بل حتى في المغرب كانت هنالك أسواق للنخاسة في المدن الكبرى إستمرت حتى بداية القرن العشرين، و لم يتم منعها إلا في عهد الحماية الفرنسية (الإستعمار الفرنسي) بواسطة المستعمر و ليس بواسطة المسلمين أنفسهم. الكاتبة المغربية فاطمة المرنيسي صاحبة كتاب -الحريم السياسي، النبي و النساء- تعترف بأن أمها أو جدتها كانت أمة عند أحد الأرستقراطيين في مدينة فاس.
سلاماتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا يلتحقون بداعش؟ / عاد بن ثمود
|