الرفيق الكبير الدكتور صادق الكحلاوي المحترم تحية حارة ، في مساء ماطر إشتقت لإطلالاتكم الزكية ، و منها ماسطرتموه في ت 11 أنت أبو الحيل . إضرب الأرض بقدميك الثابتين ، و سر عليها بسنابك الخيل ـ عوفيت و بوركت أخي الكبير ! لقد إمتلأت سعادة بقراءة مداخلتكم الثرة أعلاه ـ و بيني و بينك - شعرت بالخجل الشديد . رفيقي الكبير أنا مدين بالكثير ما تعلمته لحشع ، و لكن ما في اليد حيلة في هذا الزمن الأغبر السابح بأنهار نجيع أبرياء الشعب العراقي العظيم . الظلم تجبر، و البلد تدمر ، و البشر تغير ، و الشريف تحير . جزيل الشكر و فائق التقدير لشخصكم الكريم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أقوى العلماء تأثيراً ماركس ، و فرحان : عندما يفيض الغيض بسبب الظلم / 4-5 / حسين علوان حسين
|