صديقي العزيز كمال يلدو .. تحية موضوع أكثر من جميل ورائع، وهو بقدر كونه مُفرحاً كتأريخ ومعلومات، لكنه حزين ويجلب الغم على القلب العراقي حين نعرف أننا لم نُعطي أهمية للكثير من كنوزنا التي سرقها أولاد الحرام، والذنب ذنبنا، فالمال السائب يُلعِمُ السرقة كما يقول المثل
تمتعتُ جداً بقراءة المقال أو البحث الصغير هذا، ولك أقول: شكراً .. إستمر في العطاء أخي الكريم، فهناك من يُتابع مع تحيات الحكيم البابلي - طلعت ميشو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما أصعب أن تكون - قيثارة اور- غريبة في وطنها! / كمال يلدو
|